قصة | التعليم
١٢ أبريل ٢٠٢٢

خبيرة بمؤسّسة قطر: حفظ النصوص القرآنيّة في سنّ مبكّرة يُسهّل تعلّم العربيّة الفصحى لدى الأطفال

مشاركة
خبيرة بمؤسّسة قطر: حفظ النصوص القرآنيّة في سنّ مبكّرة يُسهّل تعلّم العربيّة الفصحى لدى الأطفال

"يساعد حفظ القرآن الأطفال على تعلّم اللغة العربية، و التمييز بين الأصوات المتشابهة، وإدراك المعاني والدروس المستفادة من القصص والحكايات التي وردت في آياته".

مصدر الصورة: Mohd Hafizan bin Ilias ، عبر موقع Shutterstock.

توضّح الدكتورة بسمة الدجاني، أستاذة اللغة العربيّة وثقافتها بكلّيّة الدراسات الإسلاميّة في جامعة حمد بن خليفة: للكتاتيب أثر عبر التاريخ في تنشئة أجيال تمتلك مهارات لغوية، ويمكن للتعليم الحديث إعادة إحيائها بما يتناسب مع متطلّبات العصر

قصص ذات صلة